‏إظهار الرسائل ذات التسميات فلك. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات فلك. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 26 يوليو 2020

شهب دلتا الدلويات فى سماء مصر

ان شاء الله  فجر يوم التلات والاربع 28 و29 يوليو مصر هتبقا تحت منظر من اروع المناظر الي ممكن اي حد يشوفها في حياته وهو اننا هنقدر بالعين المجرده نشوف شهب دلتا الدلويات وهو عباره زخه شهابيه و اننا هنقدر نشوف عدد كبير اوي من الشهب بسبب دخول المذنبين Marsden and Kracht الغلاف الجوى الأرضي فبالتالي بيتحولو لشهب و الذروه هتبقا من الساعه 2ونص فجرا لحد الفجر 
فاستعدو واظبطو المنبه وخليكو مستعدين واستمتعو بجمال الفضاء والطبيعه




الجمعة، 5 يونيو 2020

ستشهد الأرض مساءا قمر الفراولة مع خسوف شبة الظل





نذكركم إن الأرض مساءا ستشهد قمر الفراولة مع خسوف شبة الظل ..

الخسوف ستشهده كل من قارة أفريقيا وقارة استراليا ومعظم قارتي آسيا وأوروبا  ..

سيبدأ في مصر 7:45 وينتهي في 11:04 ويصل إلى ذروته في 9:24 مساءا ..



لن ينخسف القمر ولكن ما سنلحظه هو انخفاض تام في وضاءة القمر، وهذا لأن القمر في منطقة شبه الظل، ما معنى هذا ؟!

الخسوف ثلاثة أنواع :

1- خسوف كلي : الشمس والأرض والقمر على استقامة واحدة ويدخل القمر كاملا في ظل الأرض وعندها يُحجب ضوء الواصل تماما ويختفي وجه القمر كاملا.

2- خسوف جزئي : الاجرام الثلاثة على استقامة غير كاملة ويدخل جزء من القمر في منطقة ظل الأرض  ولا يصل جزء من الضوء إلى القمر، وهنا ينخسف جزء من القمر ويبدو ظل الأرض واضحا عليه.

3- خسوف شبة الظل :  استقامة غير كاملة  للأجرام الثلاثة ويحدث عندما يدخل القمر في منطقة شبه الظل وهنا يكون القمر باهتا فقط من دون أن ينخسف ،وهذا ما سوف يحدث لقمرنا اليوم . 

أما عن مسمى قمر الفراولة فهذا لأن القمر سيكون مائل قليلا إلى الحُمرة، وقد سمي قديما بهذا الأسم لأنة يوافق موسم حصاد الفراولة.

نود أن نلفت إنتباهكم إلى شئ وهو أن الخسوف لا يأتي دائما وحده وإنما متبوعا أو مسبوقا بكسوف شمسي ، لذا يوم 21 من الشهر الجاري ستشهد الأرض كسوفا شمسيا  شبة حلقى ويرى في شرق وجنوب قارة اوروبا ومعظم قارة اسيا و بعض دول أفريقيا وجزر المحيط الهندي .

تابعونا لمعرفة المزيد عن الكسوف القادم ♥

الجمعة، 29 مايو 2020

منجمون يتوقعون نهاية العالم يوم 4 يوليو: ظاهرة تحدث لأول مرة

يتوقع المنجمون أن يضرب الأرض وباء جديد وكوارث طبيعية مدمرة، وذلك استنادا إلى ظاهرة تحدث للمرة الأولى في التاريخ خلال شهر يوليو المقبل، إذ تصطف كواكب المنظومة الشمسية في خط واحد تقريبا.

ونقل موقع “روسيا اليوم” عن صحيفة “News Territory” الأسترالية، أنه منذ فترة قصيرة، نشر منجمون توقعاتهم المتعلقة بالدورة الكوكبية الجديدة التي ستكون يوم 4 يوليو 2020، إذ قالوا إن الدورة القادمة تشهد اصطفاف جميع كواكب المنظومة الشمسية في خط واحد تقريبا، للمرة الأولى في التاريخ.

جدير بالذكر أن هناك العديد من البشر في كل أنحاء العالم يهتمون بالتنجيم وقراءة الكف ومعرفة الغيب عن طريق المنجمين والعرافين، وكثير من المشاهير والسياسيين كانوا يهتمون بوجود العرافين دائما بالقرب منهم.

وحدثت واقعة مشابهه عام 1982، حيث تجاورت كواكب مجموعتنا الشمسية على جانب واحد من الشمس داخل قوس 95 درجة، ووقتها تنبأ المنجمون بوقوع زلازل أرضية كثيرة بسبب هذا السلوك الغريب للكواكب، مفسرين ذلك بأنه بسبب تأثر الغلاف الصخري بالتغيرات الحاصلة بقوة الجاذبية والمجال الكهرومغناطيسي والعواصف المغناطيسية، وبالفعل تم تسجيل نشاط بركاني كبير عام 1982.

ويظل دوما اهتمام الناس بمعرفة المستقبل هو هاجسهم الأول و الأخير عن طريق متابعتهم للأبراج و تنبؤات العرافين لخوفهم من المستقبل 

الأحد، 17 مايو 2020

ظاهرة شمسية تهدد الحياة على الأرض.

‏علماء يثيرون مخاوف من دخول الشمس مرحلة "سبات كارثي" تهدد الحياة على الأرض و حيث انها ظاهرة تحدث مرة واحدة كل 400 عام. 


يقول علماء إن الشمس دخلت في إطار الحجب، ما قد يتسبب بتجمد الطقس والزلازل والمجاعة، حيث تقع حالياً في فترة "الحد الأدنى للطاقة الشمسية"، ما يعني أن النشاط على سطحها انخفض.



ويعتقد الخبراء أننا على وشك الدخول في أعمق فترة من "انحسار" أشعة الشمس المسجلة على الإطلاق، مع اختفاء البقع الشمسية فعلياً.

ويخشى علماء ناسا من أن يكون تكراراً لـDalton Minimum ( دالتون مينيمم ) ، التي حدثت بين 1790 و1830، ما أدى إلى فترات من البرد القارس وفقدان المحاصيل والمجاعة وانفجارات بركانية . 

‏وقال الفلكي الدكتور توني فيليبس: "الحد الأدنى من الطاقة الشمسية جار، وهو عميق. أصبح المجال المغناطيسي للشمس ضعيفاً، ما يسمح بأشعة كونية إضافية في النظام الشمسي. وتشكل الأشعة الكونية الزائدة خطراً على صحة رواد الفضاء والمسافرين في الهواء القطبي. 

‏وتؤثر على الكيمياء الكهربائية في الغلاف الجوي العلوي للأرض، وقد تساعد في إحداث البرق".

‏وانخفضت درجات الحرارة بما يصل إلى 2 درجة مئوية على مدى 20 عاماً، ما أدى إلى تدمير إنتاج الغذاء في العالم. 
وفي 10 أبريل 1815، حدث ثاني أكبر ثوران بركاني خلال 2000 سنة في جبل "تامبورا" بإندونيسيا، ما أسفر عن مقتل 71 ألف شخص على الأقل. 

‏وأدى أيضاً إلى ما يسمى عاماً بلا صيف في 1816، عندما هطلت الثلوج في يوليو. وحتى الآن هذا العام، كانت الشمس "فارغة" مع عدم وجود بقع شمسية 76% من الوقت، وهو معدل تم تجاوزه مرة واحدة فقط في عصر الفضاء - في العام الماضي، عندما كانت 77% فارغة